آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

باحث في القضايا النفسية: الإقبال على تخزين المواد الغذائية أصبح هوساً لدى بعض المواطنين

الاثنين 07-03-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 699

الباحث في القضايا النفسية والاجتماعية الدكتور حسام الشحاذه فقد وصف ظاهرة الإقبال على تخزين المواد الغذائية بالسلوك “الجمعي” الذي ينتج عن مجموعة واسعة ومتداخلة من الأسباب، وليس سبب واحد فقط، والتي ترتبط بمتغيرات اقتصادية ومالية من جهة، وبمتغيرات نفسية وانفعالية من جهةٍ أخرى، سيما خلال الأزمات وما يرافقها من انخفاض ملحوظ لمستوى المعيشة، والتضخم المُتسارع وغير المتوازن، بالتوازي مع انخفاض القوة الشرائية لليرة السورية أمام القطع الأجنبي، والارتفاع المتزايد في قيم السلع والمنتجات خلال فترات قصيرة نسبياً (أسبوع أو أقل من شهر)، ما يدفع المواطن للإقبال على شراء المنتجات الاستهلاكية أو تحويل الليرة السورية إلى عملة بالقطع الأجنبي أو ما يعادلها من الذهب.

ووصف هذه الظاهرة بأنها أصبحت ” هوس” خاصة في الأزمة الأوكرانية الأخيرة وأن هذا وفق مبادئ علم التسويق وعلم النفس الإعلاني هو تلاعب في البنية المعرفية للمستهلك، وجعله يقتنع بأن سلع معينة قد تكون عرضة للفقدان أو الاحتكار، من قبل بعض التجار.

ودعا الجهات المعنية بالرقابة التموينية على الأسعار وجمعيات حماية المستهلك ومنع الاحتكار لممارسة دورها الرقابي على التجار بمختلف فئاتهم وشرائحهم، للعمل على تنظيم عمليات البيع والشراء والحفاظ على التوازن بين العرض والطلب في السوق المحلية، إذ لا يمكن تجاهل الدور المهم للجهات الرقابية بهذا الخصوص، وتنفيذ الأحكام القضائية الرادعة بحق المخالفين، سيما وأننا نعيش حرب وحصار اقتصادي وأزمة عالمية للمنتجات الاستهلاكية الأساسية والمشتقات النفطية.

هاشتاغ

أخبار ذات صلة