آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

عميد كلية الطب في جامعة دمشق: الطبيب السوري يُقدم على طبق من ذهب للدول التي تستقطبه.. ولو فتح باب الاستقالة أمام الكادر الوظيفي لتسرب عدد لا بأس به منهم .

السبت 06-01-2024 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 2301

صرح عميد كلية الطب في جامعة دمشق د. رائد_أبو_حرب بأن كلية الطب في جامعة دمشق هي أول كلية بجامعة وطنية تحصل على الاعتمادية الدولية من الاتحاد العالمي للتعليم الطبي، مؤكداً أن هذه الاعتمادية تمكن الطالب من متابعة دراسته وإكمال الاختصاص في مختلف بلدان العالم، وأنه وبحال عدم حصول الكلية على هذه الاعتمادية فإن شهادة الطالب تبقى محلية فقط.

في السياق، بيّن "أبو حرب" أن مخابر كلية الطب كانت مترهلة جداً وتعود إلى العام 1970 وكان لابد من تحديثها وترميمها حتى تحصل الكلية على الاعتمادية الدولية، مشيراً إلى أن الفاقد التعليمي تم تداركه في معظم الأقسام وتكثيف ما يجب أن يتعلمه الطالب، والوسائل التعليمية تطورت والمحاكاة الرقمية أصبحت أحد وسائل التعليم، وهي أحد الحلول حالياً في مادة التشريح كبديل عن المجسمات المخصصة لها بسبب أسعارها التي قد تصل لملايين الدولارات، أما مجسمات المحاكاة لباقي المواد تم الحصول عليها بشق الأنفس وأسعارها وصلت إلى 100 ألف دولار.

وحول سفر الطلاب، أشار "أبو حرب" إلى أن هذا الموضوع شائك جداً ولا يتعلق فقط بكلية الطب، فالأوضاع الاقتصادية والظروف المعيشية التي نمر بها أجبرت البعض إلى التفكير بالسفر، مؤكداً أن الطبيب السوري يُقدم على طبق من ذهب للدول التي تستقطبه، وأن سورية تتأمل عودة هذه الطاقات الشابة؛ لإغناء المنظومة الصحية والطبية والتعليمية.

وحول السنة التحضيرية، قال "أبو حرب" إنها قرار وطني على أعلى مستوى، وإلغاؤها لا يعود لكلية الطب، ولم تصدر أي توصيات نهائية بذلك، حيث استحدثت السنة التحضيرية لاستدراك الخلل بالشهادة الثانوية في المناطق التي كانت خارج سيطرة الدولة.

ونوّه "أبو حرب" إلى وجود نقص في الكادر الإداري والوظيفي ولو فتح باب الاستقالة لتسرب عدد لا بأس به من الموظفين، مضيفاّ أن الكادر الإداري الحالي يتحمل أعباء كبيرة على كاهله مما أدى لحاجة بعض المعاملات لوقت اطول للصدور.

المدينة_اف_ام

أخبار ذات صلة