آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

أسعار الموبايلات في سورية أغلى من الخارج بـ500% مقابل رواتب هي الأقل بالعالم!!

الثلاثاء 27-08-2024 - نشر منذ 10 شهور مضت - المشاهدات: 3463

🔵🔵 #السلطة_الخامسة

أكد أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة ، أن أسعار الموبايلات في سوريا أغلى من أسعارها بالخارج بنسبة 500%، وذلك بسبب الرسوم والضرائب المفروضة على الدخول على الشبكة الخلوية، وهو أمر “غير منطقي”.

وبيّن حبزة أن حصة #وزارة_المالية من الجمركة المفروضة ليكون استخدام الموبايل على الشبكة الخلوية متاحاً، 30%، فيما النصيب الأكبر يذهب لصالح الهيئة الناظمة للاتصالات، إذ تصل نسبتها من الجمركة إلى 70%.

وأشار أمين السر إلى أن أسعار الموبايلات في سوريا تبدأ من مليون ليرة وتصل إلى أكثر من 25 مليون، وهو ما يكفي لمعيشة أسرة لمدة 6-7 أشهر بحسب ما نشره موقع " كيو بزنس" المحلي

حبزة اعتبر أن الموبايلات من الأمور البديهية والأساسية لأي شخص، وحاجة ضرورية خصوصاً بعد بدء الحكومة بالتحول الرقمي، لذلك من المفترض أن يتوفر للفرد بأرخص الأسعار سواء بالنسبة للأجهزة أو الخدمةً الخلوية.

وقال إن “حماية المستهلك تواصلت مع وزارة المالية والهيئة الناظمة للاتصالات، من أجل خفض الرسوم والضرائب، لكن دون رد”.

وفي الختام، انتقد أمين السر أداء شركتي الاتصال، لافتاً إلى أنها لا تقدم الخدمات المطلوبة، فخدمات الاتصالات والإنترنت “سيئة”، وتكاليفها مرتفعة جداً بشكل مبالغ فيه.

و أكد الدكتور في كلية الاقتصاد عقبى الرضا في تصريح سابق، أن كل موظفي القطاع العام يعيشون أدنى من خط الفقر العالمي، و90 بالمئة من موظفي القطاع الخاص تحت خط الفقر العالمي.

و لفت إلى أن الحد الأدنى للأجور في سورية اليوم 279 ألفاً والحد الأعلى للأجور في القطاع العام يصل إلى مليون ونصف المليون، على حين الأسرة السورية بالمتوسط تحتاج إلى خمسة ملايين للإنقاق على السلة الغذائية فقط.

أخبار ذات صلة