آخر الأخبار
عالماشي
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا
  • سوريا ستوقع قريباً اتفاقية لاستجرار الكهرباء من تركيا عبر خط بجهد 400 كيلو فولت
  • أفراد شرطة المرور في محافظة اللاذقية يوزعون وروداً وبروشورات توعوية على المارة، بمناسبة اليوم العالمي للمرور الذي يصادف الرابع من أيار من كل عام.
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.

وزير سابق : كتب الدكتور عمرو سالم : فلا بد من الالتفات إلى انفسنا.. والكيان المحتلَ سيكون آخر همومنا،

فهو يحمل في ذاته أسباب زواله.

السبت 26-10-2024 - نشر منذ 6 شهور مضت - المشاهدات: 3500


كما قلت عند حادثة البيجر، هي ليست خرقاً معلوماتياً (سيبراني) بل هي خيانة على مستوى كبير.

طبعاً أتت تعليقات تقول أنني تحدثت بتحليل سياسي وغيرها من التعليقات الجاهلة بالتكنولوجيا.

وقد ثبت ما قلت أن الأجهزة قد زرع فيها عبوات وإطلاقها عملية تقنية بشيطة يمكن أن ينجزها طالب في قسم الإلكترون أو الاتصالات أو المعلوماتية.

ما حصل في البيجر وبعدها هو خيانة كبيرة أدَت إلى ما أدت إليه بعدها من اغتيالات وتهجير وزهوق أرواح كثيرة وكبيرة غير مسبوقة.

إن الوحيد الصادق في لبنان وفلسطين هو السيد الأمين فقط.

الدرس الذي يجب تعلمه هو أن الاعتماد على أشخاص وجهات تبدي الولاء مقابل ولائهم.

متجاهلبن القاعدة الازليًة التي وضعها الله والتي هي عكس قاعدة مكيافيللي (الغاية لا تبرر الوسيلة) والإنسان الذي هدفه نبيلاً، لا يستطيع تحقيقه إلًا بوسيلةٍ وطريقةٍ نبيلة وشريفة.

فاللصوص لصوص مهما منحوا من مميزات ومهما عوملوا بحسن نيَة.

واليوم، وبعد أن وصلت الامور إلى ما وصلت إليه، فإذا كان الأمين حيَاً بروحه وجسده، فهناك أمل.

وإذا لم يكن كذلك، فلا بد من الالتفات إلى انفسنا ونحيط أنفسنا بالمؤمنين الصادقين الشرقاء، وأن نبني بلادنا بالعلم والإيمان والعمل والاقتصاد. والكيان المحتلَ سيكون آخر همومنا، فهو يحمل في ذاته أسباب زواله.

الدكتور عمرو نذير سالم

أخبار ذات صلة