آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

خريجون يقبلون فرص عمل لا تناسب اختصاصاتهم

الثلاثاء 10-05-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1713

يفرض سوق العمل على الخريجين وظائف لا علاقة لها بمجال التخصص الذي اختاروه، البعض يتقبلها بصدر رحب، و الآخر يرفضها بشدّة، وتبقى أحلامهم بأن تتحقق أمانيهم بالحصول على وظيفة تتناسب مع تخصصهم الجامعي.

 

يحكي أحمد خريج كلية الاقتصاد حكايته فيقول: تخرجت في الجامعة وقدمت الكثير من الطلبات للحصول على فرصة عمل في اختصاصي لكنني للأسف أخفق في كل مرة، لذلك فقد أجبرت على القبول بوظيفة بعيدة كل البعد عن دراستي وتخصصي وبأجر يومي.

 

أما نادر هو الآخر خريج كلية الآداب قسم التاريخ حتى الآن لم يحظَ بوظيفة دائمة، أعمل بالأعمال الحرة غير المستقرة، أحياناً أعمل نادلاً في مطعم أو سائق تاكسي أو أي عمل آخر قد يطلب مني، وكل هذه الأعمال مؤقتة، فتارة أعمل عدة أيام متتالية وأيام أخرى أبقى جالساً من دون عمل.

 

الاختصاصية التربوية والنفسية صبا حميشة ترى أن اشتراطات القبول الجامعي هي السبب الذي يجبر الطلاب على دراسة أي تخصص متاح للحصول على شهادة تضمن لهم وظائف براتب جيد، فقد يفرض سوق العمل على الخريجين وظائف لا علاقة لها بمجال التخصص الأكاديمي الذي اختاروه.

 

وبيّنت الاختصاصية التربوية والنفسية أنه قد تكون هناك أسباب تدفع الخريج للعمل بغير تخصصه منها عدم توفر وظائف في التخصص الحاصل عليه، أو الرغبة في الحصول على راتب أعلى، لذلك نجد أن الطالب يقضي قرابة أربعة أو خمسة أعوام يقرأ ويبحث ويتلقى المحاضرات في مجال ما ليذهب ويعمل في مجال آخر بعد التخرج.

 

 

تشرين

أخبار ذات صلة