آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

“ممكن أعمل ماركة ملابس باسمي”.. أحمد رافع: قاربت عامي السابع والسبعين ويستحيل أن أقوم بمشاهد جريئة

الأربعاء 16-03-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1425

كشف الفنان أحمد رافع عن احتمال إنشاء ماركة ملابس تحمل اسمه، خاصة بعد الجدل الذي أثاره في كل إطلالة له مؤخراً.

 

وردّ رافع خلال لقاء مع منصة “يلا تريند” على من يقول أنه “مجنون” بسبب ملابسه الغريبة، فقال: “شكراً كتير لأنك اعتبرتني مجنون، على شان شو ما عملت مسموح”، واصفاً من ينتقد ملابسه بالـ “طنبرجي” لذي يحب أن يعلّق الذي لا يُحسن انتقاء ملابسه ولا مأكله ولا مشربه ويكتفي بالانتقاد.

 

وعند سؤاله عن احتمال إنشائه ماركة ملابس تحمل اسمه، أكد رافع أنع لا يستبعد هذه الفكرة، وممكن أن يتعاقد مع مكان ما لينتج له ألبسة تخصه فقط مقابل مبلغ مادي.

 

وانتقد رافع الموضة الحالية وما يرتديه شباب هذه الأيام، والظواهر الغريبة التي نراها مثل “ارتداء الرجال للأقراط”، مؤكداً أن الرجل الذي يرتدي قرطاً في أذنيه هو “رجل ناعم”، حسب تعبيره.

كما أكد رافع أن لا حدود لجرأته، لكنه لا يُمكن أن يؤدي مشاهد جريئة أو “جنسية”، والتي يسميها الإعلام جريئة.

 

إلى ذلك أوضح أحمد رافع أنه يقترب من إكمال عامه السابع والسبعين، ناصحاً المتابعين بالرياضة وخاصةً المشي، كما أشار لعلاقته الجيدة مع الله والتي يعتبرها من أسرار شبابه أيضاً.

 

ولدى سؤاله عن ابنه الشهيد محمد رافع، لم يستطع أن يتمالك دموعه بعد 10 سنوات على فقدانه، ولم يستطع تجاوز فقدان ولده محمد ولن يستطيع إلى أن يلتقيه بعد الرحيل، مؤكداً أنه خسر شاباً لم تُقدّر قيمته، وختم حديثه بالقول: “مات الحنون”

أخبار ذات صلة