آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

جمعية حماية المستهلك: المواد غير متوفرة والأسعار خيالية والدخل منخفض

السبت 13-08-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 2005

السلطة الخامسة 

قال رئيس جمعية حماية المستهلك عبد العزيز المعقالي أن توفر المادة يحدد السعر. وأن وشعار وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك الوفرة وليس الندرة.

وأضاف معقالي: نطالب بفصل حماية المستهلك عن الوزارة فلا يمكن أن تكون هي الحكم و الخصم بنفس الوقت، الحكومة تريد رفد الخزينة لتنعكس بالخير على المواطن. لكن المستهلك بين “حيص وبيص”، فالمواد غير متوفرة والأسعار خيالية والدخل منخفض.

وأشار المعقالي إلى أن الحكومة تتهم التاجر والأخير يتهمها برفع الرسوم وكلف النقل، والحلول الترقيعية ليست هي المنشودة. لذا يجب أن تبحث الحكومة عن موارد ترفد الخزينة بعيدا عن جيوب رعاياها.

وبالآضافة إلى أن الأسعار في كل العالم ترتفع لكن الفرق في سورية هو قيمة الليرة السورية وضعف القوة الشرائية عند المواطن. علما أن سعر الصرف ثابت، بينما أسعار المواد عالميا ترتفع، لذا يحب تسهيل حصول التاجر على إجازة الاستيراد.

وأكد المعقالي أنه يجب إحداث دائرة خبرة في الوزارات للاستفادة من الخبرات السابقة. متمنياً إشراكهم في موضوع التسعير مع الوزارة. وإقامة الحلول الجذرية وليست الترقيعية، الكل يشكو والظروف صعبة، يوميا ترد شكاوى والجمعية تقوم بواجبها لكن المشكلة أكبر من الحكومة مجتمعة حتى لا يوجد ضبط للأسعار. كما يجب إيجاد المنافسة وتسهل الاستيراد وتخفيض الرسوم والجمارك. كونها جزء من الحل. ولا يوجد تقصير من الوزراء حتى إن بعضهم” لا يتناول الغداء في منزله بسبب شدة الانشغال”.

وختم رئيس جمعية حماية المستهلك بالقول: نطالب بزيادة الرواتب عشرة أضعاف كما نطالب تخفيض الضرائب والرسوم على المواطن، كون الراتب الشهري لا يكفي يوم واحد.

 

ميلودي إف أم

أخبار ذات صلة