آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

مبادرة (خسى الجوع) توزع ما يناهز 10 آلاف وجبة إفطار صائم يومياً

الأربعاء 12-04-2023 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 2183

تواظب مبادرة “خسى الجوع” التي ظلت تقليداً سنوياً تحرص جمعية “ساعد” كل رمضان على إحياء هذا العمل الخيري بإيصال المأكولات في موعدها قبل الإفطار للأسر الأكثر عوزاً وحاجة ولاسيما العائلات المتضررة من كارثة الزلزال.

ويتحدث محمد عبادة الرجال مسؤول في جمعية ساعد عن مواصلة الجمعية وعبر عشرات من المتطوعين طبخ وتبريد وتغليف وجبات الطعام يومياً، ومن ثم توزيعها للناس وذلك في مراكز الإيواء في المدارس أو المساجد وللمتضررين من كارثة الزلزال، منوها بأن مطبخ (خسى الجوع) مازال يواصل عمله منذ اليوم الثاني الزلزال وطوال شهر رمضان.

ولفت النظر إلى أنه يأتي ذلك مع قدوم جزء من متطوعي الجمعية من مدينة دمشق لمساندة المتطوعين في مدينة حلب في اليوم الثاني من الأيام الصعبة والسوداء التي عاشتها المدينة.

وأشار مسؤول فريق العمل إلى أن المطبخ المتوضع في الحديقة العامة وسط حلب يجهز بين 10 إلى 11 ألف وجبة يومياً لمراكز الإيواء، أوعابري السبيل حيث يقدم لهم المطبخ مئات الوجبات الساخنة والمغلفة.

في غضون ذلك يعمل ما يقارب بين 30 إلى 50 متطوعاً بشكل يومي ومن دون مقابل مادي لساعات طويلة حتى موعد الإفطار، بالمقابل تنوعت الأماكن في مراكز المدينة أو المواقع التي تصل لها المركبات كحلب القديمة، ما دفع للعمل التشاركي، وبات لافتاً مساهمة الدراجات النارية التي يشارك بها مجموعة من الدراجين، الذين يعملون بالإضافة للحافلات التي تنقل الوجبات الساخنة بالوصول إلى مناطق يصعب على المركبات الوصول إليها، ويتحدث أحمد شنون كابتن فريق حلب لدراجي سورية: نحن شباب متطوعون وسخّرنا دراجاتنا للمساعدة مع جمعية ساعد لإيصال الطعام من المطبخ، وقدر الإمكان بشكل سريع ولاسيما أن تحرك السيارات قبل الإفطار صعب جداً.

تشرين

أخبار ذات صلة