آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

أسعار الألبان والأجبان ترتفع 30 بالمئة .. ماذا عن التحكم بالأسعار

السبت 15-04-2023 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 1623

بيّن عضو الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان بدمشق أحمد السواس أنه بعد تحديد أسعار الغاز المنزلي والصناعي وإصدار لجنة تحديد الأسعار في المحافظة قراراً برفع أسعار الألبان والأجبان أصبح سعر كيلو الحليب بـ3800 وكيلو اللبن بـ4500 وكيلو الجبنة بـ19 ألفاً وكيلو اللبنة بـ15 ألفاً، مبيناً أن التسعيرة الموجودة حالياً مقبولة بنسبة 80 %.

وذكر السواس أن ارتفاع أسعار الألبان والأجبان وصل إلى نسبة 30% منذ بداية العام الجاري وهو مرتبط بارتفاع أسعار الكلف والمواد وصعوبة تأمين حوامل الطاقة، والانقطاع المستمر للتيار الكهربائي وارتفاع أسعار المحروقات والحصول عليها بكلف مرتفعة، خاصة وأن هناك الكثير من الحرفيين لم يحصلوا على المازوت والغاز منذ أشهر، مؤكداً ضرورة تأمين المواد لاستمرار المنشآت في عملها لأن شراء المحروقات من السوق السوداء وصل إلى فرق كبير وأصبح مرهقاً للحرفيين.

وأوضح السواس أن هناك عدداً من الصناعيين يتحكمون بالأسعار، كما أن المصانع الكبيرة تتحكم بسعر كيلو الحليب، بحيث يباع من أرض المعمل بـ3200 ليرة للكيلو بزيادة ملحوظة عن الفترة الماضية، منوهاً بأن 35% من الحرفيين توقفوا عن العمل، ويعمل حالياً بشكل فعلي 300 حرفي، وعليه فإن المحال مضطرة لرفع الأسعار نظراً للكلف الكبيرة التي تتكبدها، وعدم مواءمة التعرفة الرسمية مع واقع عملها الفعلي والحقيقي، لتجد نفسها أمام خيارين، إما رفع الأسعار أو التوقف عن العمل.

وبيّن عضو الجمعية أن مربي الثروة الحيوانية يعانون معاناة كبيرة خاصة مع وجود نقص بالثروة الحيوانية تجاوز 75%.

وذكر السواس أن أهم مطالب الحرفيين تأمين حوامل الطاقة وإصدار التسعيرة بشكل دوري أو كل أسبوعين، وأن تكون التسعيرة منصفة للمستهلك والحرفي.

وحول تفاوت الأسعار بين محل وآخر، أوضح السواس أن التفاوت هو بين المحال والبسطات التي تبيع نوعاً ثالثاً ورابعاً من الألبان والأجبان معظمها نشاء وقليلة الدسم.

 

البعث

أخبار ذات صلة