آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

(عصا المكفوفين) مشروع ببصمة “الجمعية المعلوماتية”.. وتسهيلات بلغتين

الاثنين 12-06-2023 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 2247

حاضنة تقانة المعلومات والاتصالات أحد مشاريع وكيانات الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية، حاضنة تهدف لتقديم الرعاية والدعم للأفكار الريادية لدى جيل الشباب في المجال الرقمي، سعياً لتحويلها إلى منتجات رقمية ذات فائدة ونفع لأصحاب الفكرة وللمجتمع الذين ينتمون إليه.

المهندسة مريم فيوض رئيسة فرع الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية في اللاذقية بيّنت أن الحاضنة تقوم باستقطاب المبدعين الشباب واحتضانهم ضمن مكاتب الحاضنة، مع تقديم كامل الدعم اللازم بمختلف أنواعه، لتتحول الأفكار الإبداعية لمشاريع تطبيقية، ومنتجات يتلقفها السوق المحلي أولاً والخارجي ثانياً، وبالتالي ليصبح هؤلاء الشباب أصحاب شركات ناشئة قادرة على التواجد ضمن السوق الرقمي محلياً وعالمياً, فالحاضنة وببساطة تستقبل فكرة وتخرج شركة، وهذا ما اعتمدت عليه جميع البلدان المتطورة عالمياً لتحقيق نهضتها، وهذا ما نهدف إليه في الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية.

فيوض: الصعوبات تكمن في تسويق المنتج والتصدير وتطوير البيئة التشريعية والقانونية

وأضافت: مشروع عصا المكفوفين كغيره من المشاريع تعترضه صعوبات عدة، منها التسويق للمنتج بسوق العمل، وعدم تبني المشاريع الريادية وربطها بالقطاعين العام والخاص، وصعوبات تصدير المنتج عند الطلب من جهات خارجية، والحاجة اللازمة لتطوير بيئة تشريعية وقانونية لتلقف المشاريع الصغيرة بالسوق وحمايتها والدعم لتطويرها، وعدم وجود تمويل لمشروع ريادة الأعمال والحاجة لتطوير المشروع قانونياً وتسويقياً.

وأكدت فيوض أن وزير الشوؤن الاجتماعية والعمل وعد مؤخراً بدعم الشركة الناشئة لـ(عصا المكفوفين)، لكونه مشروعاً ريادياً من خلال التشبيك مع جهات داعمة.

من جهتها بيّنت المهندسة فاطمة إسماعيل، التي بدأت مشروعها بحاضنة تقانة المعلومات بفرع الجمعية العلمية، ومن ثم أسست شركتها Pine Tech التي قدمت منتجها الأول عصا المكفوفين، والتي حصدت جائزة في المسابقة العالمية WSA التي تعدّ منصة دولية لأحدث المساهمات، حول كيفية قيام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للتأثير في المجتمع بطريقة إيجابية، عبر المشاركة بأول منتج لشركتها الناشئة المخصصة لصنع أدوات للمكفوفين، لمساعدتهم على تجاوز العقبات، وتلافي التعثر والسقوط، وغيرها من الميزات التي تساعدهم على ممارسة حياتهم اليومية بكل سهولة، من خلال تقديم عصا للمكفوفين الناطقة بالعربية والإنكليزية باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة.

تشرين

أخبار ذات صلة