آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

كيلو الألمنيوم بـ 7 آلاف.. هل يؤمن بيع الأواني القديمة والخبز اليابس مدخولاً جيداً لبعض السوريين؟

الأحد 25-06-2023 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 2501

كغيرها من المهن التي تأثرت في ظل الظروف الاقتصادية، أصبحت مهنة بيع وشراء الأشياء القديمة والخبز اليابس والألمنيوم جزءاً تؤمن مدخولاً لبعض السوريين، حيث يكثر البائعون المتنقلون بين شوارع وحارات البلدات الريفية، لشراء بقايا الخبز وأواني الألمنيوم وبيعها لمن يستفيد منها مقابل أن يزيد سعرها.

تقول “فاطمة” إحدى السيدات وتقطن بريف دمشق، إنها تفضل بيع الخبز اليابس لأصحاب المواشي مباشرةً، لأن البائع المتنقل يشتريه بسعر أقل نوعاً ما.

وخالفتها الرأي السيدة” أم جواد” حيث أضافت أنها تبيع جميع الأواني المستعملة والخبز اليابس والكرتون للبائع المتنقل نظراً لبعد منزلها عن أصحاب المواشي، وبالتالي البائع يأخذهم من باب المنزل وبسعر معقول.

أسعار الألمنيوم:

بدورهم، أوضح بائعو الأواني المستعملة والخبز اليابس أنهم يشترون الألمنيـوم والخبز من الأهالي بالكيلو، حيث يتراوح سعر كيلو الخبز اليابس بين 600 – 700 ل.س ويقومون ببيعه لأصحاب المواشي ليستفيدوا منه (كالأعلاف) أما الأواني فيتراوح سعر كيلو الألمنيوم بين 4000 – 6000 ل.س.

وأضاف البائعون أنهم يرفعون سعر كيلو الألمنيـوم عند بيعه ليحققوا ربح مجدي، وإلا ستكون خسارتهم حتمية في شرائه وبيعه بنفس السعر، وأنهم يبيعون كل ما يشتروه من الأهالي إلى من يستفيد منهم سواء إلى الناس أو أصحاب المواشي أو معمل الكرتون أو لمراكز مختصة في هذا الأمر ليتم توزيعهم لمعامل الكرتون والنايلون لإعادة تدويرهم.

وبحسب الملاحظ من قبل البائعين فإن هذه المهنة اتبعت الكثير من المهن التي تأثرت بارتفاع الأسعار نظراً لغلاء كيلو الألمنيوم والخبز اليابس والكرتون، فأصبح لكل بائع خطة خاصة لتصريف بضاعته.

اثر برس

أخبار ذات صلة