آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

درجات الحرارة تحرم المواطنين من فاكهة الصيف… عضو لجنة تجار ومصدري الخضر والفواكه بدمشق : انخفاض كميات ”الجبس“ الموردة إلى نسبة 60%

الأربعاء 02-08-2023 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 2436

مع قدوم فصل الصيف يجد عشاق الفواكه ضالتهم في فاكهة البطيخ أو الجبس أو الدبشي وذلك للاستمتاع بمذاقها وفوائدها الغذائية في ظل وفرة إنتاجها، إلا أن الأسواق في الأيام الماضية شهدت فقداناً لهذه الفاكهة وارتفاعاً كبيراً في أسعارها إن وجدت.

وخلال جولة على عدد من أسواق مدينة دمشق لاحظنا عدم توافر فاكهة الجبس، ولدى السؤال عن الأسباب تبين بأن كيلو ”الجبس“ الأخضر سجل 1800 ليرة بعد أن كان ما بين 800 إلى 1000 ليرة.

أسعار البطيخ تغيرت بين ليلة وضحاها بهذه العبارة أوضح عدد من المواطنين بأنهم استبعدوا كافة أصناف الفواكه عن منازلهم بسبب ارتفاع سعرها بشكل غير مفهوم.

فيما أكد عدد من أصحاب محال بيع الخضر بأنهم لم يقدموا على شراء البطيخ بسبب ارتفاع سعره، موضحين بأن الجبسة الواحدة وزن 10 كغ يصل سعرها إلى 18 ألف ليرة فيما يصل سعر الجبسة كبيرة إلى 30 ألفاً، وبالتالي المواطن ليس لديه القدرة على شرائها.

عضو لجنة تجار ومصدري الخضر والفواكه في دمشق أسامة قزيز، أكد بأن ارتفاع أسعار ”الجبس“ الأخضر يعود لانخفاض الكميات الواردة إلى سوق الهال بنسبة 60 بالمئة، عازياً سبب ذلك إلى الارتفاع في درجات الحرارة التي أدت إلى إتلاف البعض منها وانخفاض جودتها في أراضي الفلاحين، إضافة إلى تصدير كميات كبيرة منها إلى دول الخليج والعراق.

وأوضح قزيز بأن الحركة الشرائية في سوق الهال ضعيفة نتيجة ارتفاع سعرها، بالإضافة لارتفاع أجور النقل من درعا والسويداء، حيث وصلت أجور النقل لسيارة محملة 4 أطنان ما بين المحافظتين إلى 700 ألف ليرة، وهذا ما أثر على ارتفاع الأسعار.

وتابع قزيز: سعر ”الجبس“ في سوق الهال ما بين 1200 إلى 1400 وهذه الأسعار جملة ومبيعها بالمفرق يزيد على كل كغ ما بين 400 إلى 500 ليرة حسب كل منطقة.

غلوبال

أخبار ذات صلة