آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

انخفاض الأسعار وهمي.. عضو غرفة تجارة دمشق: السبب ضعف الخطط الاقتصادية وانتهاج سياسات خاطئة في صنع القرار

السبت 07-10-2023 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 2357

على الرغم من استقرار سعر صرف الليرة السورية أمام العملات الأجنبية، إلا أن الأسعار لم يتغيّر عليها شيء في الأسواق، ولم تنخفض أسعار المنتجات إلا على نحو محدود.

وأكد عدد من تجار المفرق، أن الأسعار لم تنخفض بالشكل المطلوب، وبشكل عام انخفضت 5% فقط، ولم تصل إلى 20 أو 25%، حيث إن الانخفاضات لا تزال وهمية، وهي دون المستوى المطلوب، وخاصة للمواد المستوردة التي ما زالت مرتفعة كالأرز والسكر والقهوة والزيت والسردين والأعلاف وغيرها، حتى الموز الصومالي المستورد سعره لم ينخفض دون 40 ألف ليرة، في حين الموز البلدي 30 ألف ليرة أو أكثر قليلاً، كما أن المنظفات أيضاً، المادة المستهلكة بشكل يومي لدى العائلات، ما زالت مرتفعة كون المواد الداخلة فيها مستوردة.

واعتبر عضو غرفة تجارة دمشق ياسر أكريم أن الفوضى السعرية ما زالت سيدة الموقف جراء ارتفاع حوامل الطاقة المستمر، إضافة إلى موضوع ضعف الخطط الاقتصادية وانتهاج سياسات خاطئة في صنع القرار بعيدا عن التشاركية، ما أدّى بدوره لتراكمية في ارتفاع سعر الصرف.

وبين أن موضوع تمويل المنصة لم ينته بعد، حيث هناك قلة من حيث عدد المستوردين نتيجة الآلية الجديدة في الدور التي وضعت كعائق أمام عملية الاستيراد، فضلاً عن الدورة الطويلة في رأس المال مرتين، أو ثلاث مرات في العام الواحد، ما جعل التاجر يخشى من النقص بمواده ومنتجاته، وهذا خلق نوعاً من الضعف بالأسواق من حيث توفر المواد، ما يضطر التاجر حينها لتحديد نسبة ربح أعلى، تخوفاً من التوجّه الاقتصادي، كي لا يتعرّض للخسارة لاحقاً.

البعث

أخبار ذات صلة