آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

العالم كله "ونحن معه" مقبل على أزمة غذاء ومانعيشه حاليا لاشيء

خبير اقتصادي : إدارة النقص في سورية ولدت التضخم وارتفاع الأسعار

الأربعاء 01-06-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1575

قال الخبير الاقتصادي السوري الدكتور حيان سلمان : أنه لايستطيع أي اقتصادي أن يحدد معدل التضخم في سورية حاليا كون ظروفها تختلف عن ظروف الدول الأخرى , و ولكن مادام توصيف التضخم واضح , فلابد من أن تكون أدوات العلاج عبر العمل على استثمار كل الطاقات المتاحة في البلاد وفي مقدمتها الإنتاج لتجنب إدارة النقصان التي ولّدت التضخم وولدت تضخم ارتفاع سعر الصرف.

 

وأضاف : علينا أن نزيد الإنتاج الزراعي , وعلينا ألا ندع متر مربع قادرين على استغلاله إلا وأن نستغله بالإضافة لاستغلال كل طاقة إنتاجية متاحة وأن تكون مخرجات الزراعة مدخلات للصناعة , موضحا في هذا السياق أن معدل البطالة في سورية قبل الأزمة كان 8.2% أما حالياً زاد عن 43% ولمحاربة ومواجهة التضخم علينا زيادة القاعدة الإنتاجية والتشبيك بين الزراعة والصناعة .

 

 

وأكد سلمان : أنّ العالم بأكمله بما فيه سورية قادم على أزمة غذائية لم يشهدها التاريخ سابقاً، وقال محذراً : سنشهد قبل نهاية هذا العام ارتفاع بالأسعار وما نعيشه حالياً لا شيء.

 

 

جازما : أنّ فلاح مرتاح يعني وطن مرتاح، وبالتالي ما المانع من أن يكون موسم الزيتون من المواسم الاستراتيجية يضاف إلى القطن والشوندر والتبغ، وما المانع من الإقدام على شراء المواسم قبل حصولها بنسبة معينة، وما المانع من وضع خارطة استثمارية تتناسب مع المزايا النسبية لكل محافظة، وربط الحوافز الانتاجية بالإنتاج لنبتعد عن التضخم.

 

 

ميلودي إف ام

أخبار ذات صلة