آخر الأخبار
عالماشي
  • قوى الأمن الداخلي تفرض طوقاً أمنيّاً في محيط منطقة الانفجار في الدويلعة فيما بدأت فرق الإسعاف بانتشال الجرحى والضحايا
  • قتلى و جرحى في كنيسة مار إلياس بالدويلعةً بعد ان قام انتحاري بتفجير نفسه داخل الكنيسة
  • قتلى و جرحى في الانفجار الذي حدث بالدويلعة من قبل انتحاري
  • رويترز عن دبلوماسيين: مجلس الأمن يجتمع اليوم لبحث الضربات الأميركية على إيران
  • الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسومين بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين في القطاع العام والمؤسسة العسكرية. وزيادة بنسبة 200% على الرواتب المقطوعة للمتقاعدين.
  • 🟢🟢زيادة الرواتب بنسبة ٢٠٠ بالمية
  • #عاجل | الخارجية الأميركية: أمرنا بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين من لبنان بسبب الوضع الأمني بالمنطقة
  • نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو الإيراني
  • انفجار بمنطقة الدويلعة في العاصمة دمشق وسيارات الإسعاف تهرع للمكان
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا

تاجر: على الحكومة رفع مستوى المعيشة لخفض الأسعار

السبت 04-06-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1632

أوضح التاجر ياسر كريم أن تكاليف المحروقات والكهرباء والنقل زادت 5% تقريباً على سعر السلعة، وهو أمر يجب لحظه بنشرات الأسعار التي تصدرها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، فمن غير المعقول أن تكون المصاريف اليومية مثلاً 7%، وتحدد الوزارة الربح 6%.

 

 

 

وأشار كريم إلى ضرورة السرعة والمرونة في إصدار تسعيرات الوزارة، بحيث تتوافق مع المتغيرات السريعة، خاصة ما يتعلق بالمشتقات النفطية، وارتفاع الأسعار العالمية، كما يجب اعتماد المصاريف الحقيقية، وهو أمر يطلبه التجار دائماً، فهناك محال صغيرة أو بقاليات مصاريفها بسيطة جداً، لا يمكن أن تقارن بسوبر ماركت أو مول وتعامل بالتسعيرة ذاتها، فالأصح اعتماد تكاليف المشتقات النفطية والكهرباء والنقل والتكاليف اليومية ضمن الأسعار.

 

 

واعتبر كريم أن عدم الأخذ بهذه التكاليف كلها من قبل الوزارة تسبب بضعف الالتزام بالتسعير، فالتاجر لا يعمل “ببلاش”، ويريد أن يربح ليستثمر، موضحاً أن التكاليف الخارجية أيضاً للمواد المستوردة يجب أن تكون دقيقة وكاملة، ولا “نختبئ خلف اصبعنا”، وذلك عبر احتساب تكلفة الشحن والنقل، وسعر الصرف الصحيح، وسعر المواد عالمياً، ورغم أن الوزارة توجّه كتاباً للتجار قبل أية نشرة أسعار جديدة لمعرفة تكاليفهم ومصاريفهم بدقة، إلا أن المشكلة تكمن في بطء التنفيذ، حسب تعبير كريم.

 

 

ورأى أن مشكلة الأسعار لم تظهر إلا بعد انخفاض الدخل، إذ يفترض توجّه الحكومة لوضع استراتيجيات ودراسات جديدة لرفع مستوى المعيشة، ما يحرّك الأسواق، وبذلك تكون الوسيلة الأفضل لخفض الأسعار.!

 

 

وعن تأمين المواد الغذائية في ظل تزايد صعوبات الشحن ووفرة المواد، بيّن كريم أن بعض الدول توقفت عن التصدير للحفاظ على مخازينها الاستراتيجية خلال الأزمة الحالية، ما سبب نقصاً وارتفاعاً بالأسعار، كما أن أسعار الشحن آخذة بالارتفاع تدريجياً، مشيراً إلى نقص في مخازين المواد الأساسية في السوق المحلية يفترض ترميمه، وزيادة العرض حتى لا يلجأ البعض لتخزين المواد، أو يستغل بعض ضعاف النفوس من التجار قلتها لرفع أسعارها واحتكارها.

 

 

البعث

أخبار ذات صلة